قصة
أسرة فلسطينية تتغلب على مرض كوفيد-19 بالحجر الصحي واتباع التباعد الجسدي
صبيحة أحد الأيام استيقظ العالم على فيروس منتشر على نطاق واسع ثمّ أعلن عن تحوله إلى جائحة ولكن قبل ذلك كان الناس يمارسون حياتهم الطبيعية من عمل ودراسة وكان بعض الطلاب يترقبون تخرجهم وكان في كل عائلة فرد واحد على الأقل يقيم في الخارج إما للعمل أو الدراسة أو حتى لقضاء العطلة أو شهر العسل وكانت هناك حفلات زفاف مقررة وبعض المناسبات الوطنية كما كان من المقرر عقد مؤتمرات عالمية حيث حُجزت بطاقات السفر والفنادق والمقرات ولكن في هذا اليوم انقلب كل شيء رأساً على عقب وأصبح للعالم همٌّ مشتركٌ ألا وهو هذه الجائحة